اخبار



https://www.facebook.com/photo.php?fbid=509067505786883&set=a.464224440271190.124133.464220130271621&type=1&theater


سرقة مدفع رمضان في مصر
--------------------------
----
فى سابقة هى الأولى من نوعها وتعد من غرائب وطرائف شهر رمضان المبارك، تقدم سيد شحاتة عبد العليم رقيب من قوة قسم شرطة المنيا والمعين لإطلاق مدفع رمضان ببلاغ لقسم شرطة المنيا يفيد باكتشافه سرقة كتلة الترباس الخاصة بالمدفع.

وبسؤاله قرر أن آخر مرة شاهد فيها القطعة المسروقة عندما أطلق مدفع السحور، وتحرر عن الواقعة محضر جنح قسم شرطة المنيا .

وتم تكليف أدارة البحث الجنائي بالتحرى حول الواقعة وتحديد وضبط اللصوص وعودة المسروقات وتولت النيابة العامة التحقيقات.




قالت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حنان عشراوي إن المنظمة التحرير تنظر ببالغ القلق والخطورة للحادث الإرهابي برفح .

وقدمت عشراوي تعازيها للشعب المصري، مؤكدة أن هذه الأعمال بعيدة كل البعد عن العمل الفلسطيني، قائلة "إننا نحترم مصر ونحترم سيادتها على كامل أرضها".
وجددت تأكيدها على عمق العلاقات الفلسطينية المصرية، منبهة إلى أن آثار هذه الأحداث ستؤدى إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة




.حذر المفتى العام للقدس والديار الفلسطينية خطيب المسجد الأقصى الشيخ محمد حسين من العواقب الوخيمة التي ستترتب على تنفيذ مخطط تقسيم المسجد على غرار ما جرى فى الحرم الإبراهيمي بمدينة الخليل (جنوب الضفة الغربية).

وقال حسين إن "دعوة بعض المسئولين والقادة الإسرائيليين إلى تنفيذ هذا المخطط تنم عن كيد خطير يدبر للمسجد الأقصى المبارك"مبينا ان "التقسيم يواكب حملة من الإجراءات والاعتداءات الإسرائيلية التي تستهدف إسلامية المسجد ووجوده، وتصب في خانة إحداث تغييرات ممنهجة على أرض الواقع لنزع سيطرة المسلمين عليه (أي المسجد)، ووضعه تحت السيطرة الإسرائيلية وتهويده وإفراغ مدينة القدس من أهلها".
وأكد أن"استهداف المسجد الأقصى يعنى إشعال فتيل نار في المنطقة برمتها، يصعب على أحد تصور عواقبها، مناشدا الدول العربية والإسلامية على وجه الخصوص بأن تولى اهتماما كبيرا ورعاية بالمسجد.يذكر أن أحد أعضاء الكنيست كان قد صرح بأنه سيسمح للإسرائيليين بدخول المسجد الأقصى في أيام محددة، والمسلمين في أيام أخرى، على غرار ما يحدث في الحرم الإبراهيمي.




اكد البيت الأبيض إن انشقاق رئيس الوزراء السوري رياض حجاب يظهر انهيار حكومة الرئيس بشار الأسد "من الداخل"، مكررا دعوته للرئيس السوري للتنحي.

وأفاد المتحدث باسم البيت الأبيض جاي كارني في بيان صحفي ان "هذا دليل على أن قبضة الأسد على السلطة تضعف، وإذا لم يكن بمقدوره الحفاظ على تماسك الدائرة القريبة منه فسينعكس هذا على قدرته على الحفاظ على مؤيدين له بين الشعب السوري، وهو شيء لا يمكن تحقيقه تحت تهديد السلاح".
وأضاف انه"من الواضح ان هذه الانشقاقات تصل الى اعلى المستويات في الحكومة السورية ولا يمكن للاسد استعادة سيطرته على البلاد لان الشعب السوري لن يسمح بهذا".
وتابع كارني ان" إدارة أوباما ستواصل العمل مع الدول الأخرى ومع المعارضة السورية لمواصلة الضغوط على الأسد والتشجيع على انتقال سياسي سلمي هناك"




نشرت صحيفة (نيويورك تايمز) الأميركية نهاية الأسبوع الماضي تقريراً مطولاً عن احتمالات شن إسرائيل هجوماً عسكرياً على المنشآت النووية الإيرانية، ونقلت الصحيفة في تقريرها عن الرئيس السابق لجهاز الموساد الإسرائيلي قوله "لو كنت إيرانياً لكنت قلقاً جداً من هجوم إسرائيلي في الـ 12 أسبوعاً القادمة"، لكن خلاصة التقرير جاءت لتزكي فرضية تأجيل الهجوم إلى بداية العام القادم بسبب الرفض الأميركي.

ما انتهت إليه الصحيفة الأميركية يتقاطع مع عديد التحليلات والتقارير المكثفة التي تنشرها وتبثها وسائل الإعلام الإسرائيلية، وسط تصاعد تصريحات يطلقها صقور المطبخ السياسي الإسرائيلي استعجالاً لتنفيذ عمل عسكري ضد إيران، حتى لو استمرت المعارضة الأميركية لهذا العمل، وأشد تلك التصريحات ما قاله وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك في كلمة له باحتفال أقيم في "كلية الأمن القومي" الإسرائيلية بحضور رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قال فيها "قد نكون مطالبين باتخاذ قرارات قاسية ومصيرية، تتعلق بالأمن القومي لإسرائيل، وضمان أفق مستقبلها". وأضاف: "لا تناقض، ويمكن الدمج بين المسؤولية السياسية والأمنية، السيادة المطلقة في قراراتنا في كل وضع، والحفاظ على منظومة العلاقات الحميمة مع الولايات المتحدة.."، رغم الخلافات مع واشنطن حول كيفية معالجة الملف النووي الإيراني.
حماسة الثنائي نتنياهو وباراك للحرب على إيران لا تقابل برفض أميركي فقط، إنما برفض داخلي إسرائيلي من أعلى المرجعيات العسكرية والأمنية. رئيس أركان الجيش الإسرائيلي بني غانتس طالب في كلمة له أمام لجنة الأمن في الكنيست ضبط النفس، والتصرف بحذر، قبل الإقدام على استخدام الجيش ضد سورية أو إيران، لأن ذلك قد يؤدي إلى حرب إقليمية مفتوحة، ويشاطر غانتس في هذا التقدير رؤساء الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، والرؤساء السابقون لها مثل مئير دغان وافرايم هليفي ويوفال ديسكن، الذين أعلنوا أكثر من مرَّة أن أي هجوم على إيران سيؤدي إلى كارثة.
غير أن العديد من المحللين السياسيين في تل أبيب يؤكدون تشبث نتنياهو وباراك بمواقفهما، لوجود قناعة لديهما بأن الهجوم العسكري على إيران لن يحل مشكلة الملف النووي الإيراني فقط، بل سيثبت للعالم أيضاً حسب ما كتبه الباحث رؤوفين بدهتسور في صحيفة (هآرتس) الإسرائيلية "أن قوة إسرائيل العسكرية تمنحه -أي العالم- إمكانية أن تحل له كل مشاكله بالقوة. في مذهب نتنياهو وباراك الفكري لا يبدو أنه يوجد مكان للاعتراف بقيود القوة"، ويستدرك بدهتسور: بالطبع هذا ما يعتقد به رئيس الوزراء الإسرائيلي ووزير دفاعه، ويتابع "في هذه الأثناء، وعلى الرغم من أن الموضوع الإيراني يوجد على جدول الأعمال منذ زمن بعيد، فلا دور لوزراء الحكومة في عملية تحديد السياسة، كما أنهم ليسوا مطلعين على المعطيات، الحقائق والمخططات العسكرية. فهذا مخيف وخطير، ولكن هكذا هي الحال عندما يكون الثنائي الذي يبلور السياسة الإسرائيلية ينظر إلى العالم من خلال فوهة البندقية..".
المراسل العسكري لصحيفة (يديعوت أحرانوت) نقل عن مصادر عسكرية إسرائيلية خبراً مفاده بأنه "على خلفية الأحاديث عن هجوم محتمل في إيران، أمر قائد سلاح الجو الإسرائيلي، اللواء أمير إيشل، مطلع الشهر الجاري، بوقف طيران عشرات طائرات البرق اف 16 سي. دي تخوفاً من خلل فني قد يضرب بالمحركات. ومع ذلك تشدّد مصادر في سلاح الجو بأنه إذا كانت حاجة عملياتية، فالطائرات ستكون مستعدة للعمل في غضون لحظات قليلة..". وأوضحت الصحيفة بأن "الحديث يدور عن عشرات الطائرات القتالية التي توجد في أسراب سلاح الجو الإسرائيلي، في قواعد رمات دافيد وحتسور، وبسبب عددها الكبير ضمن نظام القوات الجوية لإسرائيل، فإنها تشكل عمليا العامود الفقري للسلاح".
الصحيفة ذاتها نقلت عما أسمته محافل أميركية "إن آخر تقدير للرئيس باراك أوباما، وهو معروف لنتنياهو وإيهود باراك، بعد سنة ونصف من اليوم، عندما يكون الإيرانيون قبل لحظة من اجتياز حافة حرجة، ستستخدم الولايات المتحدة عليهم كامل قوتها وستهاجم المنشآت النووية ولكن ليس قبل ذلك.. وإلى ذلك فإن وزير الدفاع الأميركي ليئون بانيتا الذي زار إسرائيل التقى نتنياهو وباراك وقادة جهاز الأمن، وعرض عليهم خطة العمل التنفيذية التي تتبلور في البنتاغون لتعطيل إيران مع حلول الوقت وشل نظام آيات الله. وهكذا ينضم بانيتا إلى سلسلة من كبار المسؤولين في الإدارة الأميركية ممن يصلون إلى إسرائيل وعلى لسانهم رسالة واحدة: لا تعملوا من طرف واحد، عمل من طرف واحد سيعتبر اجتياز خط لن تطيقه الولايات المتحدة وانتم ستتحملون نتائج قراركم".
وحسب الصحيفة "في أحاديث يجريها الأميركيون مع نتنياهو وباراك ومع قادة جهاز الأمن يدعون بأن ليس لدى إسرائيل الوسائل اللازمة لإحداث التغييرات التي تقوم على أساسها الخطة العملياتية الأميركية. وحتى لو نجحتم في خطتكم العملياتية فإنكم ستتمكنون من تأجيل استعدادات إيران للتزود بالسلاح النووي في أقصى الأحوال بسنة ونصف، يقول الأميركيون، وما ستحققونه لن يجدي نفعاً في ضوء النتائج الكارثية التي ستكونون مطالبين بمواجهتها من ناحيتكم". وعليه، فضلاً عن الحجج المعروفة في أن هجوما إسرائيلياً أحادي الجانب سيتسبب بضرر لانتخاب أوباما لولاية ثانية، فالحجة هي أنه سيسفر أيضاً عن حرب إقليمية ستتضرر إسرائيل بها بشكل شديد جداً.
الباحث الإسرائيلي اليكس فيشمان يقارب التجاذب بين الإدارة الأميركية والحكومة الإسرائيلية من زاوية أن "التهديد بالهجوم على إيران يخدم سلسلة مصالح داخلية وخارجية، سواء في الولايات المتحدة أم في إسرائيل، وفي هذه اللعبة يشارك الجميع"، بينما يؤكد الكاتب رون تيرة في صحيفة (إسرائيل اليوم) أن الولايات المتحدة ليست معنية بعمل عسكري ضد إيران، ويضيف: "إذا كنا صادقين في كل ما يتعلق بالنووي الإيراني، سنصل إلى الاستنتاجات التالية: الأول، المسيرة الدبلوماسية التي تقودها الولايات المتحدة فشلت، كما كان متوقعاً. الثاني، العقوبات قد تكون أليمة لإيران، ولكن ليس بالقدر الذي يدفعها إلى الانحراف عن أهدافها. الثالث، الولايات المتحدة وإيران توصلتا إلى التوازن، كلتاهما غير معنيتين بالمواجهة، وعليه فإنهما ستتعاونان في تأجيل أحداث دراماتيكية. طالما كانت إيران تتقدم في برنامجها النووي بخطوات مدروسة وليست فظة أكثر مما ينبغي، ستُسلم الولايات المتحدة بهذا التقدم. والرابع، تكاد تكون كل الخطوط الحمراء التي وضعتها الولايات المتحدة وإسرائيل في السنوات الأخيرة قد تم تجاوزها. إيران تخصب دون عراقيل كميات هائلة من اليورانيوم. وهي قادر على أن تخصب اليورانيوم إلى مستوى عسكري أيضاً، وكل ما هو مطلوب هو القرار..".
ويُذكِّر الكاتب يهوشع سوبول قادة إسرائيل المتحمسين للحرب على إيران بأن "كل حرب تنتهي بالانتقال من ميادين القتال إلى الساحة السياسية، حيث تتقرر بقدر كبير نتائج الحرب. كما أن تَوقعِ الأحداث التي ستقع في الساحة السياسية في أعقاب الحرب تستند كلها إلى تخمينات المعقولية.. توجد معقولية عالية في أن كل المسؤولين عن هذه الحرب سيُنهون حياتهم السياسية في أعقابها، وسيتفرغون أخيرا للعمل من أجل بيوتهم حتى آخر أيامهم. توجد معقولية عالية جداً في أن كل أولئك الذين يستخفون اليوم بمفهوم السلام سيزحفون على ركبهم استجداءً لوقف النار. وتوجد معقولية عالية لإمكانية أن يتضمن وقف النار الذي ستفرضه الرباعية على الإطراف، كي تنقذهم من الانهيار عودة غير مشروطة لإسرائيل إلى حدود 1967.. توجد إذاً، معقولية عالية لفرضية أنه بعد هذه الحرب لن يشبه أي شيء - حقا أي شيء- ما كان قبلها..".
كيف سينزل نتنياهو وباراك عن الشجرة العالية التي صعدا إليها بقرع طبول الحرب ضد إيران؟ واشنطن تعارض، والمهنيون في إسرائيل من عسكريين وقادة أمنيين يعارضون، الأمر ببساطة محرج للجميع، ولاشيء سينقذ نتنياهو وباراك سوى تصدي الولايات المتحدة لهذه المهمة المتروكة في حساباتها إلى ما بعد الانتخابات الرئاسية.. ولذا واشنطن هي وحدها من يحدِّد بدء العد العكسي لهجوم عسكري على إيران أو خلاف ذلك










تسلم السفير العراقي في طوكيو لقمان عبد الرحيم الفيلي قطعا اثرية عراقية كانت محتجزة لدى بروفسور ياباني كان قد استعارها منذ عام 1982.

وذكر بيان نشرته وزارة الداخيلة العراقية، اطعلت عليه وكالة/البغدادية نيوز/ الثلاثاء "ان السفير العراقي تسلم قطعا اثرية عراقية عبارة عن (78) قطعة فخارية تعود الى موقع تل كبة وصنكر في منطقة حمرين محفوظة في 15 صندوق باحجام مختلفة".
واضاف البيان ان" السفارة العراقية تمكنت ومن خلال الحوار والتنسيق مع رئيس معهد الدراسات الحضارية للعراق القديم في جامعة كوكوشيكان اليابانية من استعادة الاثار"، مشيرا الى ان "السفير العراقي عبر خلال تسلم الاثار عن شكره تقديره للتعاون الايجابي من قبل الجانب الياباني في تذليل المعوقات".
يذكر ان" عالم الاثار الياباني البروفيسور هيديو فوجي سبق ان استعار هذه القطع الاثرية من المتحف الوطني العراقي في العام 1982 ولم يعدها، الا ان جهود السفارة العراقية تمكنت من خلال الحوار الى تذليل المعوقات واعادة الاثار"

الل

0 التعليقات:

إرسال تعليق